اليوم بل الآن بالأصح أفتتح مدونتي أنوار التوحيد
اسأل الله أن يرزقني خيرها وخير مافيها ويجنبني شرها وشر مافيها
ربما علي أن أدون أولا وقبل كل الحروف والافكار سبب افتتاحي لهذه المدونة.
الأسباب كثيرة ولا ادري لماذا اكتبها وهل لها من قارئ غيري!
لكنني سأذكرها يا أنوار التوحيد لانك وحدك الآن من يسمعني
من الأسباب ياعزيزتي أـنني كائن "انترنتي" بامتياز
امتيازه لايعدو كونه هواية بل إدمان لهذا الفضاء الشاسع والعالم الافتراضي الكبير.
ثانيها هو تسكع قلمي ولا اظنه يحق لي وصف القلم, تسكعه وآرائي بين المنتديات منها من يقبله ومنها من يطرده
ثالثها ورابعها وخامسها وسادسها قد يكون سبباً واحداً وقد يكون هو أبُ الاسباب
وهو تأثري بمدونة باب الجنة وصاحبتها الراحلة الكاتبة الجميلة هديل الحضيف.
لن تفهميني يا انوار فلازلت في مهدك، أنا لا أحلم بالوصول الى ماوصلت اليه هديل فلست أنا بالكاتبة الفذة وليست هديل بالفتاة العادية
لكنها استجابة مني لهديلها حين حلقت في سماء الحرف الحر لترسخ بجدارة مبدأ أسمع صوتك! نعم لابد أن أُسمع صوتي وأوثق أفكاري واصدع برأيي طالما أنني أتنفس وأفكر.
اسأل الله أن يرزقني خيرها وخير مافيها ويجنبني شرها وشر مافيها
ربما علي أن أدون أولا وقبل كل الحروف والافكار سبب افتتاحي لهذه المدونة.
الأسباب كثيرة ولا ادري لماذا اكتبها وهل لها من قارئ غيري!
لكنني سأذكرها يا أنوار التوحيد لانك وحدك الآن من يسمعني
من الأسباب ياعزيزتي أـنني كائن "انترنتي" بامتياز
امتيازه لايعدو كونه هواية بل إدمان لهذا الفضاء الشاسع والعالم الافتراضي الكبير.
ثانيها هو تسكع قلمي ولا اظنه يحق لي وصف القلم, تسكعه وآرائي بين المنتديات منها من يقبله ومنها من يطرده
ثالثها ورابعها وخامسها وسادسها قد يكون سبباً واحداً وقد يكون هو أبُ الاسباب
وهو تأثري بمدونة باب الجنة وصاحبتها الراحلة الكاتبة الجميلة هديل الحضيف.
لن تفهميني يا انوار فلازلت في مهدك، أنا لا أحلم بالوصول الى ماوصلت اليه هديل فلست أنا بالكاتبة الفذة وليست هديل بالفتاة العادية
لكنها استجابة مني لهديلها حين حلقت في سماء الحرف الحر لترسخ بجدارة مبدأ أسمع صوتك! نعم لابد أن أُسمع صوتي وأوثق أفكاري واصدع برأيي طالما أنني أتنفس وأفكر.
لماذا علي ان اكون بشكل معين حتى يرضون
ردحذفلماذا يضايقهم اني انا انا واني هكذا !
لماذا يا انوار يطالبني مجتمعي ان اكون كما يشاؤون
متى يا انوار انتهي من هذه الملاحقة المذلة
متى ياربي متى