السبت، مايو 28، 2011

معبر رفح..فُتح !





أخيرااا فتح معبر رفح بشكل دااااائم
الفلسطنيين سعداء بالتسهيلات واسرائيل قلقة من هذه الخطوة !
اليوم خف الزحام في صالات الانتظار وانتهت مآسي الكثيـــــــر من المرضى وكبار السن الذين عجت بهم الصالات طلبا للعلاج وبحثا عن الحياة!

شكرااا للثورة المصرية
شكراااا لشباب 25 يناير الثائر

28 5 2011
السبت
الشيماء86

الثلاثاء، مايو 24، 2011

اشتاق الشتاء !





جو الشتاء الحزين و دفء البيت والحنين لشيء ما .. كل هذا يغريك بأن تلصق أنفك بزجاج النافذة وتحلم !

* أحمد خالد توفيق ”


أحن للشتاء في هذه الاجواء الجهنمية!

الاثنين، مايو 23، 2011

2011مفاجآت من جديد

بعد خبر اليوم المُحزن اصبحت أخشى مفاجآتك يا 2011
استغفرك ربي فما من حدث كبير ولاصغير إلا بإذنك وعلمك
لكنها نفسي البشرية حين تربط الارقام والاشياء والاماكن بالاحداث السيئة والجميلة وتنسى مسبب الاسباب في تلك اللحظات.
يارب اسألك من الخير كله عاجله وآجله ماعلمت منه وما لم اعلم واعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ماعلمت منه وما لم أعلم


السبت، مايو 21، 2011

الضمان الصحي لايغطي الا نفسه



صوت المصعد ونغمته المعهودة ترتفع معلنة وصوله الى الطابق الثاني
يُفتح بابه المعدني لتخرج وهي تمشي بصعوبة والألم الذي يسكن جسدها يحث خطواتها على المواصلة نحو مدخل العيادة
تتذكر الجلسة الماضية وكيف كانت فعّالة في تخفيف ألم ظهرها الحاد المزمن والذي ينغص عليها حياتها اليومية, فتحاول الإسراع قبل أن يزدحم المكان بالمرضى لكن وزنها الثقيل يقيّد حركتها
تسرع قليلاً لتتزايد ضربات قلبها وتحاول التقاط أنفاسها وهي تمد بطاقة الضمان الصحي لموظفة الاستقبال قائلة لدي موعد في عيادة الألم لو سمحتِ
تقصدين الإبر الصينية
نعم
لكن يا خالة صدر قانون جديد يقول أن بطاقة الضمان لم تعد تغطي جلسات الإبر الصينية وعليكِ دفع 240 درهم للجلسة الواحدة إن أردتي.
لكنني حضرت الأسبوع الماضي ولم أدفع شيئاً وأعطاني الطبيب هذا الموعد لحاجتي الماسّة له
أعلم يا خالة لكن اسمحي لي فهذا حسب القانون الجديد وليس بيدي
أخذت بطاقة الضمان ونظرت اليها بإحباط ثم فتحت حقيبتها المتواضعة والقتها فيها ولسان حالها يقول سُحقا لك من بطاقة
ماذا تغطين وماذا تضمنين إذن !
إذا كان ألمي الذي أقاسيه من سنين لايدخل في حسبتك !

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا بعض من معاناة المرضى مع التأمين الصحـي
وهذه آخر تحديثاتهم وتبرأهم من تغطية الكثير من الإجراءات وأنواع العلاج لمرضى بطاقة ضمان.

الثلاثاء، مايو 17، 2011

خلجنة الاردن وشرقنة المغرب


قلت ومازلت اقول ان 2011 في جعبته الكثيـــــــر من المفاجآت


خلجنة الادرن وشرقنة المغرب كما سمّاها عبدالباري عطوان لم تكن بالمفاجأة السهلة أبداا !!
ليس اعتراضا مني على انضمامهم فأنا اتمنى اتحاد العالم الاسلامي من الماء الى الماء و ان تكون هذه بداية لاتحاد كل الدول الاسلامية لكن المشكلة ان الظاهر شيئ والدوافع شيء آخر
سأكتفي باقتباس كلمات من مقال في صحيفة القدس العربي والباقي عليكم


"اختيار الاردن والمغرب لم يكن عفوياً او ارتجالياً فالدولتان تملكان اقوى جهازي مخابرات في الشرق الاوسط وتقيمان علاقات تحالف استراتيجية مع واشنطن، والاهم من كل ذلك انهما دولتان 'سنيتان' بالمطلق، ولا يوجد فيهما اي مذاهب اخرى، وهذه مسألة على درجة عالية من الاهمية
انتهى


واقول لمن يلطم ويلعن هذا الانضمام لاتغضب..ولمن يرقص ويصفق ايضا لاتفرح
ولا تبالغوا في مشاعركم يأ أشقاء فالانضمام لايعدو كونه عسكري أمني.
لكن مع هذا لا املك ان اقول شيئاً لاهل اليمن والعراق !!!!


17 مايو 2011
الثلاثاء

الأحد، مايو 08، 2011

مولد أنوار التوحيد

اليوم بل الآن بالأصح أفتتح مدونتي أنوار التوحيد
اسأل الله أن يرزقني خيرها وخير مافيها ويجنبني شرها وشر مافيها
ربما علي أن أدون أولا وقبل كل الحروف والافكار سبب افتتاحي لهذه المدونة.
الأسباب كثيرة ولا ادري لماذا اكتبها وهل لها من قارئ غيري!


لكنني سأذكرها يا أنوار التوحيد لانك وحدك الآن من يسمعني
من الأسباب ياعزيزتي  أـنني كائن "انترنتي" بامتياز
امتيازه لايعدو كونه هواية بل إدمان لهذا الفضاء الشاسع والعالم الافتراضي الكبير.
ثانيها هو تسكع قلمي  ولا اظنه يحق لي وصف القلم, تسكعه وآرائي بين المنتديات منها من يقبله ومنها من يطرده
ثالثها ورابعها وخامسها وسادسها قد يكون سبباً واحداً وقد يكون هو أبُ الاسباب
وهو تأثري بمدونة باب الجنة وصاحبتها الراحلة الكاتبة الجميلة هديل الحضيف.
لن تفهميني يا انوار فلازلت في مهدك، أنا لا أحلم بالوصول الى ماوصلت اليه هديل فلست أنا بالكاتبة الفذة وليست هديل بالفتاة العادية
لكنها استجابة مني لهديلها حين حلقت في سماء الحرف الحر لترسخ بجدارة مبدأ  أسمع صوتك! نعم لابد أن أُسمع صوتي وأوثق أفكاري واصدع برأيي طالما أنني أتنفس وأفكر.